ههههههههههههههههه مشكورة نانا
دعيني أنام
في حادثة تتكرر دائماً، دخلت إحدى الطالبات الفصل والنعاس يملأ جفونها،
حاولت التغلب عليه لكنه تغلب عليها ويصبح النوم أكثر متعةً إذا رافقه هدهدة
صوت المعلمة وهي تحل معادلات الجبر.
وعلى المقعد الخشبي استلقى رأسها مرتاحاً حين نهرتها يد المعلمة "استيقظي
هذا ليس مكاناً للنوم " فردت الطالبة وهي لا تزال في حالة النوم معتقدة
أنها في المنزل "دعيني أنام حرام عليك".
هي صارت معي نمت بالصف وحسيت علي الانسة فاكلتها منها ههههههههههه