إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة
في يده !! .. كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضاً..
وهذا لا يكون إلا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين..
وغيرهم من التعسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبداً..
يرمون كلّ ماسات الحياة ظناً منهم أنها مجرد حجارة !!!!
تسلميلي ميمي على هي القصة الروعة وجزاك الله خيرا
ويارب الكل يبقى متفائل وماينسى انو بكل يوم راح تشرق فيه الشمس من جديد وانو بكل يوم في امل والحياة جميلة